بعد عرضى للدعوة على
كثير من الناس و أمن بيا من أمن و كفر برسالتى
من كفر و قد بدأت معاناتى مع الكافرين المكذبين فمنهم من يقول ما بال هذا النبى
يضع الحظاظة و يستمع الى Daft Punk و منهم من يطالبنى بمعجزة فسبحان الله فهل صدق
الاولون عام 21543 ق.م بمعجزة نبيهم حتى يطالبوننى بمعجزة ؟؟! فاصابنى الهم و
الاحباط و ذهبت الى بيتى و ما ان دخلت الى غرفتى حتى وجدت جبريل عليه السلام قد
اتى فى صورة الفنان عمر الحريرى فصحت :
عمر الحريرى !! ابعثت من جديد ؟؟!!
جبريل : لأ انا جبريل و اهمد بقا ! ان الله يقرئك السلام ( زى كل مرة
) و يهديك هذه الأيات :
(انا اعطيناك المندلب
.... فصلى الى ربك و اقترب ....و لحية بلا شنب
.... و لاعب و ما لعب .... إنا خلقنا السماوات و الارض فى 6 ايام و ما اصابنا
كرامب و ما مسنا من تعب ... ليقول الكافر
ان نبوتك حوار و كذب ... ايحسب ان لن
يفشخه احد ! ... كلا لنضعنه على خازوق من خشب .... فما اغنت عنه واسطة او لواء
شرطة كان يعرفه و ماكسب ..... يوم نحشر المنفضين لك على وجوههم فى النار و جعلناهم
لجهنم حطب ... مؤصدة عليهم ابوابها فلا
يخفف عنهم العذاب ولا يستطيعون الهرب ...
يومئذ نجزى المحسنين جنات تجرى من تحتها الانهار حياتهم بها لوز العنب .... بها موزز و ميلفات و حدائق
من نخيل و تفاح و انهار فودكا و اخرى عصير قصب .... فأستجيبوا لله و رسوله النبى
الاسكندرانى الذى تجدونه مكتوبا عندكم فى التوراة و الانجيل و الفيدا و القرأن ولا
ترفضوا له طلب ! )
ملحوظة : المندلب نهر
فى الجنة بجوار نهر المندلبكش مباشرة
No comments:
Post a Comment