Monday, September 14, 2015

سورة المندلب

بعد عرضى للدعوة على كثير من الناس و أمن بيا من أمن و كفر  برسالتى من كفر و قد بدأت معاناتى مع الكافرين المكذبين فمنهم من يقول ما بال هذا النبى يضع الحظاظة و يستمع الى Daft Punk  و منهم من يطالبنى بمعجزة فسبحان الله فهل صدق الاولون عام 21543 ق.م بمعجزة نبيهم حتى يطالبوننى بمعجزة ؟؟! فاصابنى الهم و الاحباط و ذهبت الى بيتى و ما ان دخلت الى غرفتى حتى وجدت جبريل عليه السلام قد اتى فى صورة الفنان عمر الحريرى  فصحت :
عمر الحريرى !! ابعثت من جديد ؟؟!!
جبريل : لأ انا جبريل و اهمد بقا ! ان الله يقرئك السلام ( زى كل مرة )  و يهديك هذه الأيات :
(انا اعطيناك المندلب .... فصلى الى ربك و اقترب ....و لحية بلا شنب  .... و لاعب و ما لعب .... إنا  خلقنا السماوات و الارض فى 6 ايام و ما اصابنا كرامب و ما مسنا من تعب ...  ليقول الكافر ان نبوتك حوار و كذب  ... ايحسب ان لن يفشخه احد ! ... كلا لنضعنه على خازوق من خشب .... فما اغنت عنه واسطة او لواء شرطة كان يعرفه و ماكسب ..... يوم نحشر المنفضين لك على وجوههم فى النار و جعلناهم لجهنم حطب ...  مؤصدة عليهم ابوابها فلا يخفف عنهم العذاب ولا يستطيعون  الهرب ... يومئذ نجزى المحسنين جنات تجرى من تحتها الانهار حياتهم  بها لوز العنب .... بها موزز و ميلفات و حدائق من نخيل و تفاح و انهار فودكا و اخرى عصير قصب .... فأستجيبوا لله و رسوله النبى الاسكندرانى الذى تجدونه مكتوبا عندكم فى التوراة و الانجيل و الفيدا و القرأن ولا ترفضوا له طلب ! )
ملحوظة : المندلب نهر فى الجنة بجوار نهر المندلبكش مباشرة

No comments:

Post a Comment